تخضع نماذج اللّغة مثل تشات-GPT لمبادئ تشغيل معيّنة، تجعل من الصّعب عليها التّعامل مع المهامّ الّتي تبدو مهامًا بسيطة، مثل التّمارين الحسابيّة أو حلّ الألغاز
أحدثت العديد من التّطوّرات التّدريجيّة في برامج الدّردشة الآليّة ثورةً في العديد من مجالات حياتنا في السّنوات الأخيرة، بدءًا من الشّبكات العصبيّة، العلاج النّفسيّ، النّقانق (على سبيل المثال)، الشّطرنج وحتّى جائزة نوبل في الفيزياء
التّعرُّف على التّزييف العميق بمساعدة علم الفلك “الخداع عينك عينك”
استخدم الباحثون أداةً تُستخدَم عادةً لتحليل صور المجرّات في تحليل انعكاس الضّوء في العينيْن، واستطاعوا بذلك التّعرّف على الصّور غير الحقيقيّة الّتي أُنتجت باستخدام الذكاء الاصطناعيّ
طُوِّر، ضمن دراسة حديثة، “قارض افتراضيّ” يتمّ التحكّم به من خلال شبكة من الخلايا العصبيّة، ويُبدي أنماطًا من النشاط تشبه تلك الموجودة لدى القوارض الحقيقيّة
تستطيع نماذج الذكاء الاصطناعيّ الجديدة تحليل قواعد بيانات ضخمة لأنواع الفيروسات المختلفة، الحيوانات الحاملة لها وقربها من البشر، وبالتالي تحسين فرصنا في تنبّؤ الوباء القادم