علم البيئة والمحيط

تتناقص كمّيّة الجليد البحريّ بالقرب من القطب الشّماليّ بشكل دائم. وقد لا يتبقّى منها في ذروة الصّيف كمّيّة كبيرة بعد عامَيْن.

تُسبِّب الموادّ الكيميائيّة عالية الثّبات أضرارًا بيئيّة بالغة. دراسة جديدة تفتح الباب أمام إمكانيّة التّخلّص من هذه الموادّ ليصبح عالمنا أكثر نقاءً

الرّئات الخضراء في خطر: كيف يمكن لأفعال صغيرة أن تؤدّي إلى انهيار غابات الأمطار

يتسارع الحديث عن قضايا التّلوّث البيئيّ في العقود الأخيرة، إلّا أنّ وعي البشريّة بهذه المشكلة يعود إلى آلاف السّنين، إذ أدرك سكّان الإمبراطوريّات القديمة آثار التّلوّث وشرعوا بتقديم الحلول المتاحة للحدّ من عواقبه.

العودة من البيت إلى البرّ – لا تقدر جميع أصناف الحيوانات المُدجّنة على البقاء على قيد الحياة إذا عادت لِتعيش في البرّية، ويستطيع البعض منها فقط التّكّيف من جديد. كشفت دراسة جديدة كيف نجح الأرنب الأوروبيّ في العيش في البرّيّة، وما هي الخصائص المورثيّة (الجينيّة) الّتي ساهمت في ذلك

لا ينتج الأكسجين داخل الماء في أعماق المحيطات، حيث لا تحدث عمليّة التمثيل الضوئيّ، هذا كان الاعتقاد السائد حتّى الآن، إلّا أنّ دراسة جديدة كشفت عن أنّ الأكسجين ينبعث هناك من تكتلات فلزيّة طبيعيّة

قام باحثون من السُّويد بزراعة الفطر على النّفايات العُضويّة، صنعوا منه هلامًا، ثمّ جفّفوا الهلام ونسجوا منه خُيوطًا. هل ستزدهر صناعة النّسيج من الفطر؟

تقنية كيميائيّة جديدة تعمل على تحليل الأقمشة إلى جزيئات قابلة لإعادة الاستخدام، فتحوّل الملابس القديمة إلى إمكانيات جديدة

لم تقم قائمة طيور المور الشّائع بعد مرور ثماني سنوات على نفوق الملايين منها في ألاسكا بسبب موجة حرّ

الآثار السّلبيّة المُقلِقة لِتضاؤل كمّيّة الأُكسجين في المحيطات

التّبغ، البتونيا، البطاطس والباذنجان أيضًا: ما الّذي نعرفه عن الفصائل النباتيّة المتنوّعة وعن دورها في الزّراعة العالميّة؟

بحث جديد يعزّز الفرضيّة بأنّ ظاهرة النّينو ساهمت في الانقراض البرميّ-الثّلاثيّ العظيم، قبل 250 مليون سنة

تعزّز دراسة جديدة الفرضيّة القائلة إنّ النّظام النّباتيّ والخضريّ أقلّ ضررًا على البيئة مقارنة بالنّظام الغذائيّ الحيوانيّ

رغم وجود أدلّة قويّة تشير إلى انتقال الموارد الغذائيّة بين الأشجار في الغابة، إلّا أنّ إعادة النّظر في الدّراسات في المجال تثير التّساؤلات حول الفرضيّة القائلة إنّ هذه العمليّة برمّتها تتمّ عبر شبكة ضخمة من الفطريّات.

السّلحفاة البحريّة الّتي تستعين بدرعها من أجل العيش تحت الماء دون أن تتنفّس، السّرطان النّاسك الّذي يقف في طابور للحصول على صدفة مُتاحة، وأكثر من ذلك: الحيوانات الموجودة في سكنٍ محميّ

لكبح أزمة المناخ، تقع على عاتق البشريّة بأسرها أن تعترف بمسؤوليّتنا تجاه الوضع الرّاهن وبواجبنا في تصحيح أخطائنا بطريقة حازمة وعادلة. لقد أخطأنا بحقّ البيئة.

وجدت دراسة أنّ الجزيئات البلاستيكيّة الصّغيرة الموجودة في الأوعية الدّمويّة لمرضى تصلّب الشّرايين ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالنّوبات القلبيّة، السّكتات الدّماغيّة أو الوفاة.

اِستغلال الطّاقة الشّمسيّة والبكتيريا ومزارع البكتيريا. تبحث البشريّة عن مصادر غذاء جديدة، أكثر فاعليّةً ونجاعةً، تكفي لتغذية سكّان العالم. أين نجد مثل هذه المصادر؟

تخيلوا أنّ بإمكاننا التخلّص عمّا يزيد عن 170 مليون طنّ من مكافئ ثاني أكسيد الكربون! وذلك فقط عن طريق إعادة تدوير مخلّفات الطعام.

هناك ثلاثة عوامل رئيسة لديها صلة في معطيات سجلّات الحرارة الّتي تمّ تحطيمها مرّة أخرى هذا العام: النشاط البشريّ، بنية القارّات وظاهرة النينيو. العامل الأوّل فقط هو تحت سيطرتنا.

بتنا نحمل جميعًا أجهزة تحوي بطاريّات قابلة للشحن لتخزين الكهرباء في جيوبنا، لكن كيف تتمّ عمليّة تخزين الكهرباء على نطاق واسع؟ وهل هي حقًّا صديقة للبيئة؟ وما هو مشروع “الكهرباء الحلال”؟

لقد أدّى التنسيق الدقيق للموادّ الطاردة للماء، إلى جانب النسج الواسع واستغلال قوّة الشعيرات الدمويّة، إلى تحسين تجربة الكثير من الرياضيّين. العلم من وراء الملابس الماصّة أو الطاردة للعرق “Dri-Fit”

تُعدّ المناديل الرطبة نعمةً حقيقيّةً للأهل الجدد. لكن، هل تشكّل الموادّ المستخدمة في تنظيفها وتعقيمها خطرًا على الصحة، أم يمكننا الاعتماد عليها دون قلق؟ لن نطيل عليكم: لا توجد بالفعل أيّة خطورة.

المهندس المعماريّ الّذي استخلص المغازي الخاطئة من النمل الأبيض (Termite)، الطحالب الّتي تنقّي الهواء، والخرسانة البيولوجيّة (Bioconcrete) النقيّة. المحاكاة الحيويّة في خدمة البشريّة