السلوكيات وعلم النفس

كلّ شيء نسبيّ: يبدو أنّ شعورنا بالصّحّة العقليّة يتأثّر بموقعنا على السلم الاجتماعيّ، وأنّه ليس كافيًا أن نكون ناجحين – سوف نشعر بصورة أفضل إذا كان الآخرون أقلّ منا.

أظهرت دراسة أُجرِيَت مؤخّرًا في البلاد، أنّ مستوى التّقمّص الوجدانيّ الّذي يظهره الذّكاء الاصطناعيّ تجاه الأفراد الّذين يعانون من ضائِقة نفسيّة، قد يُضاهي التّعاطف الّذي يُبْديه المعالِجون البشر تجاه متعالجيهم. لكن، وكما هو الحال في جميع مجالات التّكنولوجيا، فإنّ الايجابيات المحتملة لهذا التّطوّر تقابلها العديد من التّحدّيات والمخاطر

يميل النَّاس إِلى الاعتماد على المؤَشِّرات الخارجيَّة عند محاولة تحديد مشاعر الكلاب، مع إِيلاء اهتمامٍ أَقلَّ لتعابير الوجهِ ولُغة الجسد.

إنّ استعداد مئات الأشخاص للاعتقاد بشيء يتناقض تمامًا مع الواقع العلميّ يتطلّب فهم دافعهم لذلك وما يمكن فعله لمواجهة هذه الظّاهرة.

تقيم العصافير، وفقًا لما كشفت عنه دراسة جديدة، علاقات اجتماعيّة طويلة الأمد تعتمد على التعاون المتبادل

خلال جائِحة الكورونا، انتقلنا بسرعة إلى الاجتماعات الافتراضيّة، مما غيَّر طريقة تواصلنا وتعلُّمنا. ما هي تداعيات التّواصل الافتراضيّ على الدّماغ والسّلوك؟

تبيّن أنّ البشر والقرود قادرون على التّعرّف على الثّعابين والاستجابة لها بسرعةٍ تفوق استجابتهم للأجسام الأخرى. كما أظهر بحثٌ جديد أنّ القشور الّتي تُغطّي جلد الثّعابين تُشكِّل العامل الأساسيّ الّذي يلفت انتباه القرود ويدفعها لاتّخاذ ردِّ فعل سريع.

الأخضر بالنسبة لي، هو ليس الأخضر بالنسبة لك. ينظر الأشخاص المختلفون إلى نفس الألوان، لكنّهم يدركونها كألوان مختلفة. ما الّذي يحدّد كيفيّة إدراكنا للألوان وتسميتها- الثقافة أم البيولوجيا؟

البكاء هو استجابةٌ للحزن والألم، ولكنّه كذلك للفرح والإثارة والارتياح. لماذا تسبِّب المشاعر الإيجابيّة البكاء، وما الفرق بين دموع الحزن ودموع الفرح؟

جميعنا نعرف ما هي المشاعر – فنحن نشعر بها طوال الوقت. لكن عندما نحاول أن نشرح ما هي المشاعر ولماذا هي ضروريّة، يتّضح لنا أنّ “ما خَفِيَ أعظم”!

ليس من الواضح ما إذا كان التخاطر موجودًا بالفعل في الواقع، لكنّ الأحداث الّتي تشير ظاهريًّا إلى وجوده قد يكون لها تفسير مختلف تمامًا

أفادت دراسة حديثة أنّ الدفع بالوسائل الإلكترونيّة يزيد من النّفقات مقارنةً بالدّفع النّقديّ

ما الّذي يحدث في أدمغتنا أثناء النّوم والحلم؟ كيف يمكن دراسة الأحلام؟ وهل يوجد أشخاص لا يحلمون؟ هُنا، كلّ ما طمحتم بمعرفته عن الأحلام ولم تجدوا إجابته.

ما سبب الاضطراب النفسيّ – هل نابعٌ من الوراثة، البيئة أم من كليهما؟ قامت دراسة جديدة بمسح عشرات الآلاف من التوائم وحاولت الوصول إلى إجابة

على الرغم من أنّ نظريّة فرويد حول وجود ذكريات اللّاوعي لم تكن معتمدة على أدلّة علميّة، إلّا أنّ نتائج أبحاث الدماغ تشير إلى ظواهر يمكن تفسيرها بطريقة مماثلة

قبل 25 عامًا، اكتشف عالمان نفسيّان من الولايات المتّحدة الأميركيّة ظاهرةً مُحيّرة: كلّما قلّت المعرفة وقلّ الفهم عند الأشخاص، كلّما بالغوا في تقدير المعرفة الّتي يمتلكونها. اليوم، يُطلَق على هذه الظّاهرة باسميهما- تأثير دانينغ-كروجر.

لماذا ننجذب إلى لمس أجزاء الجسم الّتي تؤلمنا؟ تشير الدّّراسات إلى أنّ اللّمس قد يقلّل من الإحساس بالألم، كما وأنّها تقترح تفسيرات لهذا الفعل.

التّفاعل والتّوازن بين الأنظمة المختلفة في الدّماغ يُمكّنان من حلّ المشاكل بطريقة إبداعيّة وأصليّة.

هل هناك خلايا في الدماغ تتعرّف على شيء محدّد في العالم، مثل ممثّلة معيّنة؟ لقد تغيّرت الإجابة العلميّة من “يا للسخافة” إلى “نعم!” ومن ثمّ إلى “ليس بالضبط”

قارنت دراسة جديدة بين طرق التّعامل مع الغضب، الّتي تزيد أو تقلّل من الإثارة الجسديّة (التّحفيز الجسديّ)

رغم الهدف الإيجابيّ للتحذير من المحتوى الحسّاس، إلّا أنّ الدراسات تشير بالإضافة إلى كونه غير مفيد لمعظم الأشخاص، فإنّه قد يسبّب التوتّر والقلق بحدّ ذاته

أظهرت دراستان جديدتان أنَّ كلًّا من القردة العليا والحشرات قادرة على تعلّم أداء مهمّة معقّدة لم يتمكّنوا من حلّها بمفردهم، وذلك من خلال مراقبة أنواع أخرى من مجموعاتهم

الطرف أو ما يُعرف برمش العين هو ردّ فعل طبيعيّ، ولكن لماذا لا يمكننا أن نمضي حتّى 5 دقائق بدونه؟ وماذا يمكننا أن نتعلّم عن أنفسنا من الرمش؟

لماذا تطوّرت لدينا مشاعر الاشمئزاز؟ وما هي الأشياء الّتي تثير الاشمئزاز في الحيوانات الأخرى؟