علوم الدماغ

ما الّذي يدفعنا إلى التّنازل من أجل الآخرين؟ بحثٌ جديد يكشف الصلة بين مستقبلات الأفيونات في الدّماغ والسّلوك الإيثاريّ، ويُظهر أنّ هناك آليّات بيولوجيّة تشجّعُنا على المساعدة دون مقابل

ما العلاقة بين ملعب كرة القدم والذّاكرة قصيرة المدى؟ هل يمكن للنّشاط البدنيّ أن يُحسِّن من قدرات الذّاكرة؟
دراسة شاملة تكشف نتائج قد تدفعكم إلى التّحرّك فورًا.

هل تذكر متى تواصلتَ مع صديقك القديم أو أجريْتَ مكالمة هاتفيّة مع والدتك؟ تُعدُّ العلاقات الاجتماعيّة جزءًا أساسيًّا من توازننا الصِّحيّ، تمامًا كما هو الحال مع ممارسة الرّياضة واتّباع نظام غذائيّ صحيّ.

كشفت دراسة أُجريت على الفئران بشكل مفاجئ أنّ التّعزيزات السّلبيّة، التّي تصعّب عمليّة الإقلاع عن تناول مسكّنات الألم، تعمل بآليّة دماغيّة منفصلة عن التّعزيز الإيجابيّ الّذي خلق الاعتماد على المخدّرات في المقام الأوّل.

الأخضر بالنسبة لي، هو ليس الأخضر بالنسبة لك. ينظر الأشخاص المختلفون إلى نفس الألوان، لكنّهم يدركونها كألوان مختلفة. ما الّذي يحدّد كيفيّة إدراكنا للألوان وتسميتها- الثقافة أم البيولوجيا؟

لماذا لا تحاول الحيوانات المحبوسة في الأقفاص الهروب من سجّانيها؟ وما الذي يجعل البشر يقبلون بالظلم والطغيان دون تمرّد؟ الإجابة تكمن في ظاهرة العجز المُكتسب

يمكن للهلوسات أن تكون مقنعة بشكل لا يقلّ عن الواقع “الموضوعيّ”. ما الّذي يحدث في الدماغ أثناء الهلوسة؟

هناك العديد من العوامل المسؤولة عن الاضطرابات المرتبطة بالإحساس بالزّمن. كيف يدرك دماغنا الزّمن؟ وما هي عواقب ذلك على أجسادنا؟

بحث جديد يزيد من فهم أهميّة الخاصيّة الثالثة المرتبطة بالمرض التنكّسيّ، إلى جانب أميلويد بيتا وتشابكات تاو

دراسة تكشف تأثير المجال المغناطيسيّ للأرض في مهارات الملاحة لدى النمل

طُوِّر، ضمن دراسة حديثة، “قارض افتراضيّ” يتمّ التحكّم به من خلال شبكة من الخلايا العصبيّة، ويُبدي أنماطًا من النشاط تشبه تلك الموجودة لدى القوارض الحقيقيّة

في عصرنا الرقميّ الحاليّ، يتعرض الأطفال بشكل متزايد لوقائع الحرب والأحداث المؤلمة الأخرى، ليس من خلال وسائل الإعلام التقليدية فحسب، إنّما أيضًا عبر منصات التواصل الاجتماعيّ. يمكن أن تكون لهذا التعرّض المستمر آثار نفسية عميقة، حتى عندما لا يكون الأطفال منكشفين على حدث بشكل مباشر أو عندما يكونون بعيدين جسديًا وجغرافيًا عن الحدث نفسه. يشير اضطراب ما بعد الصدمة غير المباشر (Indirect PTSD)، أو الصدمة الثانويّة (Secondary trauma)، إلى التأثير النفسيّ الذي يعاني منه الأفراد الذين يشهدون أو يتعلّمون عن أحداث مؤلمة او صادمة (Traumatic)، غالبًا من خلال شاشة.

كيف تحدث السّكتة الدّماغيّة، ما هي أنواعها، ما هي المؤشّرات المثيرة للقلق وما الّذي يمكن فعله إزاءها؟

يرتبط الدوبامين بمرض باركنسون ولكنّه يرتبط أيضًا بالفصام، ويشارك في عمليّات التعلّم والحركة ويحدّد ما نشعر تجاهه بالرضا وما الّذي ندمن عليه. وسيط الدماغ متعدّد الوظائف

أظهرت دراسة حديثة أنّ استنشاق دموع الآخرين قد يؤدّي إلى تقليل السّلوك العدوانيّ لدى الأفراد.

هل هناك خلايا في الدماغ تتعرّف على شيء محدّد في العالم، مثل ممثّلة معيّنة؟ لقد تغيّرت الإجابة العلميّة من “يا للسخافة” إلى “نعم!” ومن ثمّ إلى “ليس بالضبط”

هل تذكرون تلك المرّة اّلتي رأيتم فيها طفلًا باكيًا باحثًا عن أمِّه؟ أو رجلًا غاضبًا لتأخّره عن عمله؟ أو امرأةً سعيدةً بتخرّجها من الجامعة؟ في جميع الأمثلة السابقة، عادة ما ينتابنا شعور بالتّعاطف مع المواقف أو الأشخاص، فنفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم.

دراسات أُجريت على الإنسان وعلى فئران البراري تكشف أنّ الدّافع خلف إقامة علاقة زوجيّة مستمرّة مرتبط بنفس الآليّة الّتي تعمل عند حالات الإدمان

من إتاحة البصر للمكفوفين والمشي للمقعدين إلى قراءة الذّكريات وتحسين القدرات: ما الّذي يمكن فعله بربط الدّماغ بالحاسوب؟

ما أهميّة اللّعب مع الرضع والأطفال الصغار، وكيف يؤثر اللعب على نمو الدماغ؟

ماذا يحدث في أدمغتنا عندما نتعرّض لمشاهد معاناة الآخرين، أو عندما نشاهد محتوى فكاهيًّا؟

يمكننا تفسير اللّعنة الواردة في سلسلة هاري بوتر من خلال الآليّات العصبيّة، هل يمكننا تسكين آلامها كذلك؟

يفترض الباحثون أنّ المخدّرات الّتي تؤثّر على الوعي قد تكون ذات أهمّيّة كبيرة في تطوير الثّقافات البشريّة المعقّدة والمتطوّرة

متلك دماغنا آليّة فعّالة بشكل مذهل للتّعرّف على الوجوه. تحديدًا بسبب ذلك يمكننا رباكه بسهولة، لو عرفنا كيفيّة ذلك!