وجدت دراسة جديدة أنّ مناطق الدّماغ البشريّ الّتي تغيّرت وتطوّرت في مراحل لاحقة من التّطوّر البيولوجيّ (Evolution)، هي أيضًا الّتي تشيخ أوّلًا.

لا تحظى النّساء، بخصائصهنّ الفريدة، بتمثيلٍ متساوٍ في أبحاث صحّة الدّماغ. لماذا لا يكفي أن يُقتصَر البحث على الرِّجال فقط؟

أظهرت دراسة حديثة أنّ استنشاق دموع الآخرين قد يؤدّي إلى تقليل السّلوك العدوانيّ لدى الأفراد.

لماذا ننجذب إلى لمس أجزاء الجسم الّتي تؤلمنا؟ تشير الدّّراسات إلى أنّ اللّمس قد يقلّل من الإحساس بالألم، كما وأنّها تقترح تفسيرات لهذا الفعل.

التّفاعل والتّوازن بين الأنظمة المختلفة في الدّماغ يُمكّنان من حلّ المشاكل بطريقة إبداعيّة وأصليّة.

هل هناك خلايا في الدماغ تتعرّف على شيء محدّد في العالم، مثل ممثّلة معيّنة؟ لقد تغيّرت الإجابة العلميّة من “يا للسخافة” إلى “نعم!” ومن ثمّ إلى “ليس بالضبط”

ما أهميّة اللّعب مع الرضع والأطفال الصغار، وكيف يؤثر اللعب على نمو الدماغ؟

أوقف باحثون تأثير الهرمون المرتبط بالعدوانيّة – وكانت النّتيجة معاكسةً لما هو متوقّع!

لماذا يستمرّ الشعور وكأنّنا ما زلنا نُبحرُ لوقت ما، حتّى بعد نزولنا من القارب؟

يرتبط قدوم شهر رمضان بمشاعر جميلة وحماسة إزاء الصيام والعبادات لدى الأطفال. شوق لطقوسه المختلفة من زينة وموائد وتجمّعات عائلية وقبل كل شيء طبعًا طقس الصّيام. لكن هل من السليم صيام الأطفال وكيف نضمن أن يكون آمنًا؟

لماذا يكتب الأطفال الصِّغار كتابةً معكوسةً وكيف يرتبط هذا بالدّماغ؟

لا ترتبط النسبة بين حجم الدماغ وحجم الجسم بالضرورة بالذكاء. يظهر بحث جديد بأن الدماغ الكبير نسبيًا قد يتكوّن على أثر أسباب عدّة

في هذه التّجربة نتعلّم كيف نحوّل أيّة صورةٍ لوجهٍ أيًّا كان، إلى صورة مميّزة تتغيّر ملامحها وفقًا لزاوية الرؤية خاصّتا.