عند اتصال عدد من الذرات (اثنتان أو أكثر) فيما بينها برابطة كيميائية، فإن الجسيم الناتج يسمى جزيئاً. كونوا أنتم الكيميائيون – وابنوا بأنفسكم جزيئات من الذرات التي تُكَوّنها.

أربعةُ معاييرَ تُحدِّدُ، مُجتَمِعَةً، ماهيّة الحركةِ، وهي: السُّرعة والتَّسارُعُ، والموقعُ والزَّمانُ.

لكلّ تفاعلٍ كيميائيّ وتيرةُ انتقالٍ تتحوَّلُ فيه الموادّ المتفاعلَةُ إلى نواتج. تتأثّر الوتيرةُ من عوامِلَ كالحرارة،

إنّ التّفاضُلَ والتّكاملَ مُصطلحانِ يخلقانِ اهتزازًا عندِ طلابٍ كثيرين (كما يفعلُ المصطلحُ المخيف “دالّة” تقريبًا).

التّوزيعُ الطّبيعيّ، ويُسمَّى أَيضًا توزيعَ جاوس أو منحنى الجرس، هي بدون شكٍّ، طريقة التَّوزيع الأكثرُ استعمالاً في كلّ المجالات العلميّة، بدءًا بالإحصاء، مُرورًا بالبُيولوجيا، وانتهاءً بعلوم الاجتماع.

إنَّ جَمعَ المتَّجِهاتِ هُوَ أَداةٌ رياضيّة مهمَّة في مَسائِلِ الحركَةِ والقُوى في الفيزياء. إنَّ جَمعَ المتَّجهاتِ ليسَ جَمعًا “عاديًّا”،

المعادلةُ الحُدُوديّة هِي معادَلةٌ تحتوي على عِدّةِ معامِلات ثابتةٍ ومتغيّرات. تَرِدُ المعادَلاتُ الحدوديّة، عادَةً، على صُوَرٍ

يَصِفُ قانونُ نيوتن الثّاني: F=ma، العلاقةَ بين تسارُعِ جسمٍ، وَكُتلَتِه، والقُوّة المؤثّرة عليه (في الإطارِ الّذي تستطيعُ الميكانيكا التّقليديّة تحدِيدَ مكانِهِ جيّدًا).

يتركَّبُ غِشاءُ الكُرة الأَرضيّة، عمليًّا، مِن ألواحٍ “صفائِح” ضخمةٍ مُكسِّرةٍ، “تَطفُو” فَوقَ الغِلافِ اللَّزِج لِكَوكَبِنا السَّيَّار.

الانتخابُ الطّبيعيّ عبارةٌ عن آليّة طبيعيّة تختَارُ الأفرادَ الأكثر ملاءَمَةً لبيئتها (وليسُوا الأقوى بالضّرورة).

الخلايا العصبيّة هي الّتي تنقلُ المعلوماتِ في أجسامنا، ويُمكنُ تَشبيهُهَا بأسلاكٍ كهربائيّة طويلةٍ مشدودةٍ على طول الجهاز المعقَّد، والموصِلِ للمعلوماتِ في الجسم .

يمكنُ أن ينعكسَ أثرُ عشراتِ آلافِ البروتينات (أي أن تتكوَّن) في الخلايا الحيّة بكميّات مختلفةٍ، وفي أوقاتٍ مختلفة؛

هل فكّرتُم، في المرّة الأخيرة الّتي ركبتم فيها قطارَ الموت في مدينة الملاهي، لماذا لم يتوقَّف القطارُ في منتصف الطريق،

الجزيئات، أي تلك المجموعة مِنَ الذّرات والمرتبطة معًا برابطٍ كيميائيّ، هيَ أجسامٌ صغيرةٌ للغاية،