الرئيسيّة نقرأ ونشاهد ألزهايمر
لا تحظى النّساء، بخصائصهنّ الفريدة، بتمثيلٍ متساوٍ في أبحاث صحّة الدّماغ. لماذا لا يكفي أن يُقتصَر البحث على الرِّجال فقط؟