رغم نجاح عمليّة الزّراعة، لم يستعِد المريضُ بصَرَه
بعدَ أكثرِ من عام ونصف على أوّل عمليّة زراعة عين كاملة في التّاريخ، رغم نجاح جسم المريض في تقبُّل العين المزروعة وظهور مؤشّراتٍ حيويّة إيجابيّة، إلّا أنَّ المريض لم يستعد قدرته على الرؤيّة في العين المزروعة.
يكشف لنا العلم أنّه من خلال الإدارة السليمة يُمكننا تقليل ضرر الاحتباس الحراريّ العالميّ بشكل كبير. بعض الخطوات المطروحة تعتمد علينا كأفراد. الكرة الآنَ في ملعبنا!