حلّ ألبرت أينشتاين، خلال عشر سنوات من بداية القرن العشرين الميلاديّ، سؤالًا أهمّه منذ صِغره، ومن خلاله غيّر الانطباع السّائد عن الكونِ، وقدّمَ للعالمِ نظريّة النّسبيّة الخاصّة والعامّة
ستُحدّد انبعاثات غازات الدّفيئة في السنوات القادمة وتيرة الاحتباس الحراريّ للكرة الأرضيّة وارتفاع مستوى سطح البحر وحجم الكوارث الطّبيعيّة في المئة وفي الألف سنة القادمة
الموجات الصّوتيّة، الأشعّة السّينيّة، الرّنين المغناطيسيّ والكثير من التّطوّر والإبداع: تسمح لنا تِقَنِيّات التّصوير الطّبّيّ بمراقبة ما يحدث في أعماق أجسامنا
البعوض هو القاتل الأكثر فتكًا في الكرة الأرضيّة، وهو كيميائي ماهر ويمتلك مجسّات متطوّرة جدًّا وتفوق قدرته على تحديد مواقع الأوعية الدمويّة قدرات أكثر أطبّاء الجراحة مهارة وخبرة
عرفه البابليّون بالقيمة فقط، ولم يجد الرّومانيّون من استخدامه فائدة، لكن الهنود بالذّات نجحوا في ذلك وأكمل المسلمون العمل. الصّفر هو الرّقم الوحيد الّذي له تاريخه الخاصّ
البكتيريا الزرقاء، الحشرات الضخمة، الصدأ واحتراق الغابات المَطيرة – توجد لها جميعًا صِلة بتركيز الأكسجين في الغلاف الجوي للكرة الأرضية وتطوّر الحياة عليها
الدّرّاجات الّتي أعطت حرّيّة الحركة، الأجهزة الكهربائيّة الّتي شجَّعت على المساواة في العائلة والحبة المُحرّرة. تكريمًا ليوم المرأة: التّقنيات الّتي ساعدت النّساء في الكفاح من أجل المساواة في الحقوق
“الجائحة المعلوماتيّة”: الوباء الخطير الّذي لم يُطوَّر تطعيم ضدّه
تفشّي وباء الكورونا هذه السّنة كان مصحوبًا بتفشٍّ لوباء شديد آخر وهو وباء المعلومات الكاذبة والمزوّرة، والّذي انتشر ليس فقط من خلال شبكات التّواصل الاجتماعيّ، إنّما أيضًا من خلال وسائل الإعلام ورجال السّياسة.
وفقًا للتّوقّعات: اِنخفاض في عدد حالات الإنفلونزا بفضل الكورونا
تبيّن أنّ وسائل الوقاية ضدّ COVID-19 قد أدّت، أيضًا، إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا في الفصول الباردة في النّصف الجنوبيّ من الكرة الأرضيّة. نأمل أن يحدث هذا ببلادنا أيضًا!