أخبار العلوم

دراسة إسرائيليّة تُظهر كيف تخرج آلاف الخفافيش معًا من كهف ما، دون الاصطدام ببعضها البعض.

كلّ شيء نسبيّ: يبدو أنّ شعورنا بالصّحّة العقليّة يتأثّر بموقعنا على السلم الاجتماعيّ، وأنّه ليس كافيًا أن نكون ناجحين – سوف نشعر بصورة أفضل إذا كان الآخرون أقلّ منا.

تتناقص كمّيّة الجليد البحريّ بالقرب من القطب الشّماليّ بشكل دائم. وقد لا يتبقّى منها في ذروة الصّيف كمّيّة كبيرة بعد عامَيْن.

ما الّذي يدفعنا إلى التّنازل من أجل الآخرين؟ بحثٌ جديد يكشف الصلة بين مستقبلات الأفيونات في الدّماغ والسّلوك الإيثاريّ، ويُظهر أنّ هناك آليّات بيولوجيّة تشجّعُنا على المساعدة دون مقابل

قام العلماء بدراسة آليّة تجدّد الأعضاء المبتورة في نجم البحر الثعبانيّ، ووجدوا أنّ هذه الآليّة قد نشأت، على الأرجح، قبل مئات الملايين من السنين، لدى سلف مشترك للعديد من الأنواع المختلفة

أظهرت دراسة أُجرِيَت مؤخّرًا في البلاد، أنّ مستوى التّقمّص الوجدانيّ الّذي يظهره الذّكاء الاصطناعيّ تجاه الأفراد الّذين يعانون من ضائِقة نفسيّة، قد يُضاهي التّعاطف الّذي يُبْديه المعالِجون البشر تجاه متعالجيهم. لكن، وكما هو الحال في جميع مجالات التّكنولوجيا، فإنّ الايجابيات المحتملة لهذا التّطوّر تقابلها العديد من التّحدّيات والمخاطر

يميل النَّاس إِلى الاعتماد على المؤَشِّرات الخارجيَّة عند محاولة تحديد مشاعر الكلاب، مع إِيلاء اهتمامٍ أَقلَّ لتعابير الوجهِ ولُغة الجسد.

تشير دراسة جديدة إلى أنّ البونوبو، أحد أقرب أقرباء الإنسان، لا يكتفي بإصدار أصوات فرديّة، بل يدمجها في “جُمل” مركّبة، قد تحمل معاني تتجاوز مجرّد مجموع معاني الأصوات المنفردة. هذه النّتائج تُسلّط الضّوء على إمكانيّات لغويّة غير متوقّعة في عالم القردة العليا.

في علاجٍ مبتكر، خضعت شابّة صينيّة لزراعة خلايا منتجة للأنسولين، تمّ تطويرها من خلايا جسمها؛ وبذلك لم تعد بحاجة لحقن الأنسولين بعد الآن

أطلقت شركة جوجل آليّة لتصحيح أخطاء الكمبيوتر الكموميّ (الكوانتيّ) لها أفضليّات كبيرة مقارنة بالطّرق الرّائدة الحاليّة لِتصحيح الأخطاء

في نوبل الطب لعام 2025، كُرِّم العالمان الذين كشفا آليات التنظيم المناعي للجسم ودور خلايا T التنظيمية في الوقاية من أمراض المناعة الذاتية. أما جائزة نوبل في الفيزياء فذهبت إلى الباحثين الذين أثبتوا للمرة الأولى إمكان رؤية الظواهر الكمّية على نطاق ماكروسكوبي باستخدام دوائر فائقة التوصيل، فاتحين الباب أمام تطورات في الحوسبة الكمية. وفي الكيمياء، حاز ثلاثة علماء الجائزة عن تطويرهم هياكل معدنية عضوية (MOFs) قادرة على التقاط الغازات وتنقية المياه وتخزين الطاقة، من بينهم العالِم الفلسطيني الأصل عمر ياغي، الذي مثّل فخرًا عربيًا في ساحة العلم العالمية.

مئات الآلاف من البويضات، الّتي سبق وتكوّنت في أجساد النّساء قبل ولادتهنّ، تبقى على قيد الحياة لعشرات السّنين . تناولت دراسة جديدة أُجريت على الفئران العوامل الّتي تُسهم في استقرار هذه البويضات لفترات طويلة.

اكتشافات جديدة حول الآليّة التي تربط بين خاصّيَّتيْن للجسيمات – الدّوران والكيراليّة

تقيم العصافير، وفقًا لما كشفت عنه دراسة جديدة، علاقات اجتماعيّة طويلة الأمد تعتمد على التعاون المتبادل

نجح باحثون من اليابان وإندونيسيا في تطوير جيل جديد من صراصير السايبورغ الّتي تجمع بين تقانة النّانو (Nanotechnology) والقدرات الطبيعيّة للحشرات

تنتج الجزيئات التي شُخِّصَت في الغلاف الجوي لكوكب سيّار في مجموعة شمسيّة غير مجموعتنا، على الكرة الأرضيّة من النشاط البيولوجيّ فقط. هذا الاكتشاف لا يُشكِّل إثباتًا على وجود الحياة هناك.

اكتشف باحثون وجود علاقة بين مستوى الميتوكوندريا (المُتقدِّرات) في خلايا الدم ومرض باركنسون (الشّلل الرعاش)، ما قد يتيح تشخيص المرض في مراحله الأولى

استطاعت غربان تشخيص أشكال هندسيّة حسب زواياها وأطوال أضلاعها- وهي قدرة تفرّد بها الإنسان حتّى الآن

ما العلاقة بين ملعب كرة القدم والذّاكرة قصيرة المدى؟ هل يمكن للنّشاط البدنيّ أن يُحسِّن من قدرات الذّاكرة؟
دراسة شاملة تكشف نتائج قد تدفعكم إلى التّحرّك فورًا.

سيطرت الدّيناصورات على عالمنا بيدٍ من حديد طوال عشرات الملايين من السّنين. دراسة جديدة تستكشف سرّ نجاحها من زاوية غير معتادة: عبر دراسة أحافير من جهازها الهضميّ.

تخضع نماذج اللّغة مثل تشات-GPT لمبادئ تشغيل معيّنة، تجعل من الصّعب عليها التّعامل مع المهامّ الّتي تبدو مهامًا بسيطة، مثل التّمارين الحسابيّة أو حلّ الألغاز

تُسبِّب الموادّ الكيميائيّة عالية الثّبات أضرارًا بيئيّة بالغة. دراسة جديدة تفتح الباب أمام إمكانيّة التّخلّص من هذه الموادّ ليصبح عالمنا أكثر نقاءً

الرّئات الخضراء في خطر: كيف يمكن لأفعال صغيرة أن تؤدّي إلى انهيار غابات الأمطار

كشفت دراسة أُجريت على الفئران بشكل مفاجئ أنّ التّعزيزات السّلبيّة، التّي تصعّب عمليّة الإقلاع عن تناول مسكّنات الألم، تعمل بآليّة دماغيّة منفصلة عن التّعزيز الإيجابيّ الّذي خلق الاعتماد على المخدّرات في المقام الأوّل.