هنالك مجالٌ للشّك

يُعدّ قرار منظّمة الصّحّة العالميّة بتصنيف التّلك (الطّلْق) ضمن الموادّ الّتي يُشتبه بشكل معقول في أنّها مسبّبة للسّرطان قرارًا مثيرًا للجدل. كيف تحّدد المنظّمة ما إذا كانت موادّ معيّنة قد تسبّب السّرطان؟

يُعدّ تناول المكمّلات الغذائيّة أمرًا شائعًا جدًّا، ولكن ليست جميعها مفيدة للصّحّة، بل قد يؤدّي بعضها إلى إلحاق الضّرر بها، حتّى لو كانت من مركّبات “طبيعيّة”.

كشفت دراسة حديثة أنّ الرجال لم يظهروا انجذابًا خاصًّا لرائحة جسم المرأة خلال فترة الإباضة – بخلاف الاعتقاد السائد حتّى الآن

رغم وجود أدلّة قويّة تشير إلى انتقال الموارد الغذائيّة بين الأشجار في الغابة، إلّا أنّ إعادة النّظر في الدّراسات في المجال تثير التّساؤلات حول الفرضيّة القائلة إنّ هذه العمليّة برمّتها تتمّ عبر شبكة ضخمة من الفطريّات.

رغم الهدف الإيجابيّ للتحذير من المحتوى الحسّاس، إلّا أنّ الدراسات تشير بالإضافة إلى كونه غير مفيد لمعظم الأشخاص، فإنّه قد يسبّب التوتّر والقلق بحدّ ذاته

ما الفرق بين المثل “الضّفدعة في المياه السّاخنة” وسلوك الضّفادع في الواقع؟ وما الّذي يمكن تعلّمه عن أنفسنا من خلال هذا الفرق؟

هل شرب الكثير من الماء يساعد على إنقاص الوزن؟ الأبحاث لا تدعم ذلك!

توشك منظّمة الصحّة العالميّة الإعلان عن المُحلّي الصناعيّ الشهير كمادّة مسرطنة محتملة. ما مفهوم هذا الإعلان

كَشَفت العديد من الدّراسات الّتي أُجريت على مُكمّلات الكُركمين (Curcumin) عن نتائج واعدة -الّتي تحتاج إلى مزيدٍ من البحث-، ولكن أيضًا عن مخاوف من آثار جانبيّة خطيرة.

وفقًا للاعتقاد السائد، ينتج ألم العضلات المتأخّر بعد التمرين بسبب تراكم حمض اللاكتيك، لكنّ هذه الفرضيّة خاطئة: السبب الرئيس هو تمزّقات صغيرة في العضلات

وجدتِ الشّتلاتُ بجميع أنواعها طريقها مؤخَّرًا إلى أسواق الموادّ الغذائيّة، المطاعم وحتَّى مطابخنا المنزليّة. هل يدور الحديث عن بِدعة عابرةٍ؟ وهل لها فوائد غذائيّة؟

يدّعي الباحثون أن العلامات الموجودة بجانب العديد من لوحات الكهوف هي شكل من أشكال الكتابة القديمة. لكن ذلك لم يقتنع الجميع

لا يُستحسن إلقاء نوى الثمارعفويًّا في أنحاء الطبيعة؛ لأنّ ذلك قد يضرّ بالبيئة المحليّة.

تنثر الإعلانات على الشبكة مديحها على ملصقات القدم التي “تزيل السموم من الجسم”، لكن ليس هناك أيّ أساس علميّ لطرق “إزالة السموم”: فهي غير مفيدة وقد تكون ضارّة.

قبل أن نُصدّق التحذيرات ، من الأفضل فهم “الإشعاع الخلويّ” وما شابه وما الذي يمكن أن يفعله حقًّا.

كأيّ بروتين آخر، يتفكّك الكولاجين أيضًا في الجهاز الهضميّ عند تناوله بواسطة الابتلاع

هل يمكن لهرمون النمو أن يجعلنا أصغر سنًا؟ هذا ليس مؤكدًا على الإطلاق

باهظة الثمن، تعدنا بالمعجزات والعجائب الصّحّيّة – ولا تستند في كثير من الأحيان على معلومات بحثيّة حقيقيّة. نظرة ناقدة على “الأغذية فائقة الجودة”

تشير معلومات حديثة إلى أنّ الموادّ الّتي تُبَخّ في فتحتي الأنف يمكن أن تعيق فيروس الكورونا. في الواقع، يمكننا القوْل نّها غير ضارّة

بعض الشّائعات هي محض أخبار كاذبة ومضلّلة، بينما تكون أخرى غير دقيقةٍ ولا مدعّمةٍ ولا أساس لها من الصحّة، وقد يكون أثر تناقلها كارثيًا على البعض، لذلك، قبل أن تصدّقوا أيّ رسالة وصلت إليكم فكّروا جيّدًا وألقوا نظرةً على ما جمعته لكم من شائعات قبل أن تكونوا حلقة وصلٍ “لسلسلة العدوى البشريّة”!

على الرغم من الترهيب، ففي الواقع العملي ليس هنالك أي دليل على أن لقاحات كورونا، أو فيروس كورونا نفسه، يسببان العقم

أثبتت الدّراسات أنّ مستوى الفيتامين D في دم مرضى COVID-19 منخفض، ولكن، حتّى الآن، لا يوجد أيّ دليل مقنع بأنّه يساهم في وقاية الجسم ضدّ المرض.