في هذه التجربة، سنقوم بفصلِ الكحول الموجودِ داخل النبيذ بطريقةٍ تُدعى التقطير. سنفعل ذلك بمساعدةِ وسائل منزليةٍ وبسيطة. في نهاية التجربة، سنُثبت أننا قد حصلنا على الكحول حقًا، ولهذا سنقومُ بإشعالهِ وسنتساعد أيضًا بِحواسِ الشمّ والتذوق. يجب تنفيذ التجربة تحت إشرافِ شخصٍ بالغٍ فقط!
يستطيعُ الأسيتون المُستعمَل في إزالةِ طلاءِ الأظافر نفخَ البالونات باستخدام طريقةٍ بسيطة، والتي تعتمدُ على فُروق الحجم بين السّوائل والغازات. تتطلبُ التجربة إشرافَ شخصٍ بالغ!
יسنُحضِّرُ في هذه التّجربة مادّةً تتصرَّفُ بشكلٍ غريب – فهي سائِلَةٌ من جهةٍ، وفي اللَّحظة الّتي نضغطها ونُشغِّل عليها قُوّةً، تُصبِحُ أَقسى كالمادَّة الصُّلبَة .
سوف نتعلم في هذه التجربة كيفية نسخ صورة من صحيفة إلى أيّ صفحة نُريدها – تمامًا كما لو كنا نستخدم آلة تصوير ملونة، كل ذلك باستخدام شمعة وعملة نقدية دون استخدام أيّ وسائل تكنولوجية.
الماء هو مُستَهلَك ضروري لاستمرارية الحياة، لكنه يجب أن يكون بمُستوًى معين من النقاوة لنتمكّن من استهلاكه بأمان. في أيامنا، لا يمكننا دائمًا أن نشرب الماء مباشرة من مجمع المياه، بل توجد حاجة لمعالجته لكي يصبح صالحًا للشرب.
سنكوّن في هذه التجربة مشهداً رائعاً داخل وعاء، بواسطة سائل التصحيح الأبيض (التيبكس) ومحلول الصابون. الطالبة شارون أم سالم هي التي اكتشفت الظاهرة المعروضة
في هذه التجربة.
تكثر المخاليط في الطبيعة. ولكننا نحتاج أحيانًا إلى أن نقوم بالفصل بين مُكوّناتها. لقد طوّر العلماء لهذا الغرض طرق فصل متقدمة، يمكن بفضلها تكرير البترول وتحلية المياه واستخلاص مادة الـ – دي. إن. إيه. (D.N.A) الوراثية من الخلايا.
إنّ فقاعات الصابون التي يعرفها الجميع ويستمتعون باللعب بها مليئة بالهواء، لكن ماذا يحدث إذا تمّت تعبئة فقاعات الصابون بغازِ الهيدروجين – الغازّ “الأخفّ” على الإطلاق ويُعدّ مادة شديدة الاشتعال – بدلًا من الهواء العادي؟