يد واحدة لا تُصفّق: التّعاطّف ودوره في الحياة الاجتماعيّة
هل تذكرون تلك المرّة اّلتي رأيتم فيها طفلًا باكيًا باحثًا عن أمِّه؟ أو رجلًا غاضبًا لتأخّره عن عمله؟ أو امرأةً سعيدةً بتخرّجها من الجامعة؟ في جميع الأمثلة السابقة، عادة ما ينتابنا شعور بالتّعاطف مع المواقف أو الأشخاص، فنفرح لفرحهم ونحزن لحزنهم.
قد تكون الصّرخةُ “يوريكا”، بمعنى “لقد وجدتُها”، التي يُفترضُ أنَّ أرخميدس أطلقها عندما فهمَ لماذا ينسكب الماء عند إدخال جسمٍ إلى إناءٍ فيه ماء، هي الصيحةُ الأكثرَ شُهرةً في تاريخ العلوم
سيتم اختبار التقنية الإسرائيلية التي قد تتيح تنمية لحوم البقر المستزرعة في مهمة “ركياع” ضمن المساعي البحثيّة لتوفير اللحوم الطازجة في مهمات فضائية طويلة المدى
للصّيام فوائد نفسيّة عديدة، كضبط النّفس، تأجيل الإشباع الذّاتيّ، صقل الشّعور بالّتعاطف مع الغير، وتطوير حسّ المسؤوليّة الاجتماعيّة. ولكن ماذا عن فوائده الجّسديّة والدّماغيّة؟ أظهرت دراسات أنّ للصّيام المتقطّع والتّحديد الكالوريّ دور في تحسين وظائف دماغيّة، بالإضافة إلى الحماية من أمراض الشّيخوخة كالزّهايمر والباركنسون.
عند اتصال عدد من الذرات (اثنتان أو أكثر) فيما بينها برابطة كيميائية، فإن الجسيم الناتج يسمى جزيئاً. كونوا أنتم الكيميائيون – وابنوا بأنفسكم جزيئات من الذرات التي تُكَوّنها.