إلى جانب مذاقه الحُلو والدّقيق، والرّوائع الطّبّيّة المَنسوبة إليه، فإنّ للتّابل المَرغوب تاريخًا من التّسمّمات بسبب جرعات زائدة، وحروب دمويّة للسّيطرة عليه.
قد ترتبط حياتنا الاجتماعيّة وحالتنا النفسيّة بالتنوّع البكتيريّ في الأمعاء، كما ويمكن أن يتسبّب التهاب الأمعاء في الإصابة بمرض الزهايمر: الأمعاء والدماغ- ما هي العلاقة المفاجئة بينهما؟
كَشَفت العديد من الدّراسات الّتي أُجريت على مُكمّلات الكُركمين (Curcumin) عن نتائج واعدة -الّتي تحتاج إلى مزيدٍ من البحث-، ولكن أيضًا عن مخاوف من آثار جانبيّة خطيرة.
وجدتِ الشّتلاتُ بجميع أنواعها طريقها مؤخَّرًا إلى أسواق الموادّ الغذائيّة، المطاعم وحتَّى مطابخنا المنزليّة. هل يدور الحديث عن بِدعة عابرةٍ؟ وهل لها فوائد غذائيّة؟
الطحين، الماء، السكّر، القليل من الملح وبالطبع الخميرة- هذه المكوّنات البسيطة، والتفاعلات الكيميائيّة بينها، هي الأساس لكلّ المخبوزات المغذيّة واللذيذة
على خلاف أكثر المخبوزات، من المتبّعِ طهي المعجّنات العُقْدِيَّة المعروفة بـ “البيجل” داخلَ إناء ماءٍ مع صودا الخَبْز (بيكربونات الصوديوم) قبل خَبزِها. كيف تؤثّر هذه العمليّة على المنتوج النهائيّ؟
سيتم اختبار التقنية الإسرائيلية التي قد تتيح تنمية لحوم البقر المستزرعة في مهمة “ركياع” ضمن المساعي البحثيّة لتوفير اللحوم الطازجة في مهمات فضائية طويلة المدى