ضُمّت إلى أشعار الشّاعرة الأمريكيّة إميلي ديكنسون الّتي تعجُّ بأوصاف الطّبيعة، مؤخّرًا، وسيلة إيضاحٍ فريدة من نوعها: نسخة رقميّة من مجموعة النّباتات المُجفّفة خاصّتها، تثير جودة حفظها الإعجاب.
يبدو أنّ اتّجاه الكتابة بلغات مختلفة لا ينبع بشكل مباشر من الانتقال التّاريخيّ من الكتابة المسماريّة إلى الكتابة بالحبر. لماذا إذًا، ورغم كلّ شيء، حدثت هذه التّغييرات الكبيرة؟
كيف يتمّ تطبيق أساليب لتصنيف الكائنات الحيّة على حيوانات هاري بوتر العجيبة؟ وما علاقة الهجرة بين القارّات وبين الحقيقة أنّ الجنيّات تعيش فقط في كورنوال؟
الحضارة، الدّين، السّياسة، الاقتصاد، والعُلوم – لا تزال أصداء الثّورة التي قادها الصّائغ الألماني يوهان جوتنبرج في القرن الخامس عشر تتردّد حتى يومنا هذا
“الجائحة المعلوماتيّة”: الوباء الخطير الّذي لم يُطوَّر تطعيم ضدّه
تفشّي وباء الكورونا هذه السّنة كان مصحوبًا بتفشٍّ لوباء شديد آخر وهو وباء المعلومات الكاذبة والمزوّرة، والّذي انتشر ليس فقط من خلال شبكات التّواصل الاجتماعيّ، إنّما أيضًا من خلال وسائل الإعلام ورجال السّياسة.
الساعة المائية المتطورة التي كانت بمثابة عملٍ فنِّيّ بحد ذاتها، المضخة التي أوجدت العمودَ المرفقي وقاربُ العزف الذي بشّرَ بقدوم الروبوتات. إنَّها الأعمال الرائدة للجزَري، المهندس العربي المسلم الفذّ، الذي عاش في القرن الثاني عشر.
توجد المسامير بكثرة في لعبة كرة القدم، ليس في الطريق إلى الملاعب، بل في أسفل نعال أحذية اللاعبين. والسؤال هو: هل يُعد استخدامها ضارًا بصحة لاعبي كرة القدم؟