هل المتحوّر الجديد لفيروس كورونا أكثر عدوى؟ وهل يصيب المُطعَّمين والمتعافين أيضًا؟ ما هي شدّة المرض الّتي يسبّبها؟ في الوقت الحالي لا يمكننا إلّا التكّهُن!
في الرّابع عشر من تشرين الثّاني يصادف اليوم العالميّ لمرضى السّكّري، الّذي يهدف إلى تعزيز التّوعية لهذا المرض القاسي الّذي يصيب مئات الملايين من الأشخاص
تشير دراسة جديدة إلى أنّ الانتقال إلى الزّراعة والغذاء الطّريّ قد غيّر شكل الفكّ عندنا، وأدخل الفاء و”الڤاء” المخفّفات لفظيًّا على اللّسان إلى العديد من اللّغات
الموجات الصّوتيّة، الأشعّة السّينيّة، الرّنين المغناطيسيّ والكثير من التّطوّر والإبداع: تسمح لنا تِقَنِيّات التّصوير الطّبّيّ بمراقبة ما يحدث في أعماق أجسامنا
أشارت دراسة جديدة الى أنّ بعض الثّدييات تستطيع استيعاب الأوكسجين عن طريق الأمعاء. من السّابق لأوانه أن نعرف هل سيصبح علاج المرضى الّذين هم بحاجة للتّنفّس الاصطناعيّ متاحًا بهذه الطّريقة
قد تختلف نجاعة اللّقاح من مجموعة إلى أخرى، إذ تضيف الظّروف الموجودة في الواقع تعقيدات إلى تلك الموجودة في التّجربة السّريريّة. بالرّغم من هذا كلّه؛ كيف سيتمّ قياسها؟ بحذر!
أحد أكثر الأمور التي نرغب بالقيام بها في الصيف هو التَّسَفُّع: الاستلقاء على مِنْشَفة على شاطئ البحر وامتصاص أشعّة شمس الصيف القويّة – مصدر الطاقة في العالم.