تشير دراسة جديدة إلى أنّ القرود تفضّل الاستمرار في بذل جهودها لبلوغ هدف الّذي استثمرت فيه بالماضي، حتّى حين يكون من الجليّ أن لا طائلة من المحاولة – تمامًا مثل البشر
“الجائحة المعلوماتيّة”: الوباء الخطير الّذي لم يُطوَّر تطعيم ضدّه
تفشّي وباء الكورونا هذه السّنة كان مصحوبًا بتفشٍّ لوباء شديد آخر وهو وباء المعلومات الكاذبة والمزوّرة، والّذي انتشر ليس فقط من خلال شبكات التّواصل الاجتماعيّ، إنّما أيضًا من خلال وسائل الإعلام ورجال السّياسة.
للقرود لغة إشارات معقّدة تشمل عشرات الإيماءات والحركات المختلفة. يبدو الآن أنّ جزءا من هذه اللّغة مشترك بين الأجناس المختلفة، وربما أدّى أيضًا إلى تطوّر لغتنا نحن البشر
يخضع الدّماغ، في جيل المراهقة، لتغييرات جوهريّة في مبناه وهورموناته. تبيّن الدّراسات الحديثة الجانب البيولوجيّ لجيل المراهقة، بينما كان هذا المجال محصورًا في الماضي في دراسات علم النّفس