هل أدّى تناول اللّحوم إلى “جعلنا بشرًا”، ومكّننا من تطوير أدمغتنا الكبيرة؟ ومن هم أوّل من قاموا بإدراج اللّحوم ضمن قائمة الطعام؟ تتضمّن القصّة التطوّريّة لاستهلاك اللّحوم العديد من الأسئلة الّتي لا تزال تبحث عن إجابات.
لا يتغذّى بنو البشر الأحياء على أمخاخ النّاس ولا يشربون دماءَهم من الأوردة. لكن، ما هو حال الموتى الأحياء الّذين هم من نسج خيالنا؟ يبدو أنّ شأنهم مختلف عنّا تمامًا
يلجأ الكثير من الناس إلى “الأطعمة المريحة” (Comfort food) في أوقات الضائقة. ما الّذي يميّز هذه الأطعمة؟ هل يجب أن تكون حلوة المذاق؟ والأهمّ من ذلك، هل تساعد حقًّا؟
تعتبر ألواح التقطيع من الأدوات الأساسيّة في أيّ مطبخ، وعادة ما تكون مصنوعة من الخشب، البلاستيك أو الزجاج. كيف نختار مادّة لوح التقطيع الأنسب لنا، وأيّ نوع يعتبر الأفضل؟
اِستغلال الطّاقة الشّمسيّة والبكتيريا ومزارع البكتيريا. تبحث البشريّة عن مصادر غذاء جديدة، أكثر فاعليّةً ونجاعةً، تكفي لتغذية سكّان العالم. أين نجد مثل هذه المصادر؟
بعد مرور عام منذ أن حذّرت منظمّة الصحّة العالميّة من استخدام المحلّيات الصناعيّة في حِميات التنحيف، تكشف دراسة جديدة وشاملة نتائج قد تتطلّب إعادة النظر في التوصية
إنّ عودة انتشار الفطريّات القاتلة، والّتي دمّرت صنف الموز الحلو غروس ميشال في القرن الماضي، دفعت أُستراليا إلى الموافقة على تناول الموز المُعدَّل وراثيًّا والمقاوم للمرض