إذا فكّكنا جسمنا إلى الذرات التي يتكون منها، كم تكون قيمتها؟ ما هي العناصر التي تشارك في بنائه؟ ولماذا توجد عناصرُ معيّنة في الجسم بكميَّةٍ أكبر من غيرها؟
الفعل المنعكس – حركات لا إرادية كآلية للبقاء على قيد الحياة
يُعرّف الفعلُ المنعكس بأنه حركةٌ لا إراديةٌ للعضلة كردِّ فعلٍ على تهييجٍ أو استثارة.. قد يكون الفعل المنعكس ردَّ فعل ابتلاع، أو ردّ فعل مصّ، أو ردّ فعلٍ فوريٍّ للحمى أو الألم.
السّلالة الجديدة لفيروس الكورونا: مُعدية أكثر، لكنّها ليست أكثر فتكًا
تشير أبحاث جديدة حول تراكم الطّفرات في فيروس الكورونا في بريطانيا وجنوب أفريقيا إلى أنّه تنتشر سلالات الفيروس الجديدة أسرع. أمّا الخبر الجّيّد هو: أنّ اللّقاحات الّتي طُوّرت على ما يبدو فعّالة ضدّهم أيضًا.
“الجائحة المعلوماتيّة”: الوباء الخطير الّذي لم يُطوَّر تطعيم ضدّه
تفشّي وباء الكورونا هذه السّنة كان مصحوبًا بتفشٍّ لوباء شديد آخر وهو وباء المعلومات الكاذبة والمزوّرة، والّذي انتشر ليس فقط من خلال شبكات التّواصل الاجتماعيّ، إنّما أيضًا من خلال وسائل الإعلام ورجال السّياسة.
ما هي مخاطرُ مرضِ COVID-19 على النّساءِ الحواملِ وأجنّتهنّ؟ هل يمكن للفيروس أن ينتقلَ عبرَ المشيمةِ أو الرّضاعة؟ الأبحاثُ الأولى الّتي أُجريت حول الموضوع صغيرٌةٌ جدًّا، لكنَّ معظمَها مشجّع.
هل تكمن مخاطر في العمليّات التّجميليّة لتكبير الصّدر أم في إعادة تأهيله؟ النّتائج بعيدة عن أن تكون قاطعة، ولكن يبدو أنّ غرسات السّيليكون تزيد من خطورة الإصابة بالسّرطان وبأمراض المناعة الذّاتيّة.
كالعديد من الفيروسات الّتي تصيب جهاز التّنفّس في الجسم، يبدو أن الفيروس المسبّب لوباء الكورونا الحاليّ ينتشر في الأشهر الباردة، بسبب اكتظاظ النّاس في الأماكن المغلقة وضعف الأشعّة فوق البنفسجيّة في هذا الفصل.
السّباق العلميّ للقضاء على الكورونا: تحديث أسبوعيّ
تدور علامات استفهامٍ عديدة حولّ التّطعيم الّذي طوّرته شركة Astrazeneca، جرّاء تغيير غير مخطّط له في بروتوكول البحث ونجاعته المنخفضة مقارنة بنجاعة تطعيمات الشّركات المنافسات
وفقًا للتّوقّعات: اِنخفاض في عدد حالات الإنفلونزا بفضل الكورونا
تبيّن أنّ وسائل الوقاية ضدّ COVID-19 قد أدّت، أيضًا، إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا في الفصول الباردة في النّصف الجنوبيّ من الكرة الأرضيّة. نأمل أن يحدث هذا ببلادنا أيضًا!
في تجربة أجريت في الولايات المتّحدة، خُفضت حرارة أجسام أشخاص مصابين إلى 15 درجة مئويّة، في إجراء قد يتيح إطالة مدّة العلاج في حالات الطّوارئ ويزيد من احتمال بقاء المصابين على قيد الحياة