تشير دراسة جديدة إلى أنّ البونوبو، أحد أقرب أقرباء الإنسان، لا يكتفي بإصدار أصوات فرديّة، بل يدمجها في “جُمل” مركّبة، قد تحمل معاني تتجاوز مجرّد مجموع معاني الأصوات المنفردة. هذه النّتائج تُسلّط الضّوء على إمكانيّات لغويّة غير متوقّعة في عالم القردة العليا.

بحث جديد: التواصل بين حيتان العنبر أكثر تعقيدًا ممّا كنّا نعتقد، ويشمل ما يكفي من الأصوات المختلفة لتكون أساسًا للّغة

تختفي الآلات التكنولوجية من العالم، كالأفلام والقاطرات والأقراص، لكنها ترسخ أحيانًا في الاستخدام اللغوي بالذات

يفترض الباحثون أن قردة الشمبانزي تستخدم القرع على جذوع الأشجار من أجل التواصل فيما بينها

طوّرت الغوريلّا في حديقة الحيوانات صوتًا خاصًّا لجذب انتباه البشر. دراسة جديدة تُبيّن أنّ التنوّع الصوتيّ للشمبانزي في البريّة هو أكبر ممّا كنّا نظنّ

دراسة جديدة تكشف أنَّ القطط تنجح في الانتباه عند التّحدّث معها، لكن ليس من المؤكد أنها تهتمّ!

طوّر العالم المُسلم الْكِنِديّ، في القرن التّاسع الميلاديّ، طريقة فعّالة لفك شِفرات الاستبدال البسيطة

فِراخ الببّغاء تُسمِع نداءاتٍ جزئيّة وهي ما تزال في العشّ، تمامًا كالأطفال الّذين يتعلّمون النّطق. وكذلك الهرمونات الّتي تؤثّر على هذه العمليّة مشتركة عندنا البشر وعند الطيور.

يفكّر الناس من جميع أنحاء العالم في نفس الشكل عندما يسمعون نفس الكلمة المخترعة. ماذا يخبرنا هذا عن تطوّر اللغة المحكيّة؟

كيف تتواصل الحيوانات فيما بينها؟ هل تتكلّم بلغة لا نفهمها أم تعتمد على قواعد التّواصل الأساسيّة فقط؟ ولماذا لا تستطيع التّكلّم بلغة الإنسان؟