السّباق العلميّ للقضاء على الكورونا: تحديث أسبوعيّ
تدور علامات استفهامٍ عديدة حولّ التّطعيم الّذي طوّرته شركة Astrazeneca، جرّاء تغيير غير مخطّط له في بروتوكول البحث ونجاعته المنخفضة مقارنة بنجاعة تطعيمات الشّركات المنافسات
وفقًا للتّوقّعات: اِنخفاض في عدد حالات الإنفلونزا بفضل الكورونا
تبيّن أنّ وسائل الوقاية ضدّ COVID-19 قد أدّت، أيضًا، إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا في الفصول الباردة في النّصف الجنوبيّ من الكرة الأرضيّة. نأمل أن يحدث هذا ببلادنا أيضًا!
لماذا لا تُتاح إصابة النّاس بعدوى الكورونا، وبالتّالي حماية الفئات الأكثر عرضة للمرض من خلال ما يسمّى ب”مناعة القطيع”؟ نظريًّا تبدو هذه الفكرة جيّدة – إلّا أنّها في الواقع قد تكون وصفة للمصائب.
كيف نتجنّب العدوى من فيروس الكورونا؟ كيف نعرف إن أُصِبنا بالفيروس؟ وماذا يتوجّب علينا أن نفعل في هذه الحال؟ هل سيتمّ إنتاج لقاح وقائيّ في الوقت القريب؟ هل توجد فائدة من اتّباع التّعليمات؟