هل للشّمس ساعة داخليّة؟ حتّى وإن بدت لنا الشّمس دائمًا كما هي، فقد رُصدت فيها بقع تتغيّر في حجمها منذ القرن الثّامن عشر. دفع الفضولُ العلميُّ لفهم هذا التّغيّر العلماءَ في رحلة مثيرة كشفت عن دورات نشاط الشّمس وتفاعلها مع الكواكب.
من المُفترَض أن يقدّم المقراب (التيليسكوب) الفضائيّ جيمس ويب إجابات عن العديد من الأسئلة المثيرة، ابتداءً من تكوُّن المجرّات الأولى ولغاية صلاحيّة الكواكب للحياة.