خلايا شمسيّة مستوحاة من أجنحة الفراشات، ملابس اللوتس الّتي لا تتبلّل، أحذية المسامير الّتي تعلّمت الطريقة من الفهود، بل وحتّى الخوذات خفيفة الوزن الّتي تشبه منقار الطوقان. العلم الّذي يتيح تكرار الحلول المتقدّمة الّتي تطوّرت مع بداية التطوّر منذ زمن طويل.
يكشف لنا العلم أنّه من خلال الإدارة السليمة يُمكننا تقليل ضرر الاحتباس الحراريّ العالميّ بشكل كبير. بعض الخطوات المطروحة تعتمد علينا كأفراد. الكرة الآنَ في ملعبنا!