هندس الباحثون، في دراستين مختلفتين، البكتيريا، بحيث تفرز الموادّ – الهورمونات لدماغ الفئران، والإنزيمات المضادّة للأكسدة لِخلايا مزرعة خلويّة. هل يمكن أن ترسل البكتيريا الأدوية إلى الدّماغ عن طريق الأنف؟
لقد تحوّلت اللّقاحات ضدّ السّرطان على مرّ السّنين، من فكرة مستحيلة إلى طريقة تساعد في تعليم الجهاز المناعيّ في التّعرّف إلى الخلايا الخبيثة والقضاء عليها