يتسارع الحديث عن قضايا التّلوّث البيئيّ في العقود الأخيرة، إلّا أنّ وعي البشريّة بهذه المشكلة يعود إلى آلاف السّنين، إذ أدرك سكّان الإمبراطوريّات القديمة آثار التّلوّث وشرعوا بتقديم الحلول المتاحة للحدّ من عواقبه.
على الرّغم من الأجواء الرّومانسيّة الّتي تضيفها النّار المشتعلة في المدفأة في صالون المنزل، فإنّ حرق الأخشاب أو الفحم يعدّ من بين أكثر طرق التّدفئة ضررًا: للصّحّة والبيئة