أعدّت منظّمة الصّحّة العالميّة قائمة “بالمشتبه بهم”، الّذين قد يسبّبون وباءً كبيرًا في المستقبل، بالتالي يتوجّب الحذر منهم

مع بداية العام الدراسيّ، طُلِبَ من الطلّاب الإسرائيليّين القيام باختبار المستضدّات (Antigens) في بيوتهم. ما الذي تفحصه هذه الاختبارات تحديدًا – وما مدى موثوقيّتها؟

جرعة لقاح الكورونا المُعَزِّزَة (Booster) تُقلل خطر الإصابة بأعراض خطيرة بنحو 20 مرة، وخطر الإصابة بالعدوى بخمس مرات على الأقل

لماذا نرى ارتفاعًا في نسبة عدوى كورونا لدى المتطعمين، ولماذا أصبح الحصول على اللقاح أهمّ من ذي قبل؟

قد تختلف نجاعة اللّقاح من مجموعة إلى أخرى، إذ تضيف الظّروف الموجودة في الواقع تعقيدات إلى تلك الموجودة في التّجربة السّريريّة. بالرّغم من هذا كلّه؛ كيف سيتمّ قياسها؟ بحذر!

من ميزان الحرارة الزّئبقيّ القديم إلى الأجهزة السّريعة الّتي تعمل بدون لمس: هناك طرق عديدة لقياس درجة الحرارة. ما هي طريقة عملها؟

لا تلبث الأجسام المضادّة للكورونا بالظّهور عند المتعافين من المرض حتّى تبدأ مستوياتها بالتّراجع بشكل ملحوظ، ممّا لا تُبقي إلّا على فترة زمنيّة قصيرة لجمع الأجسام المضادّة من أجساد المتعافين ولتحضير لقاحات المناعة السّلبيّة لعلاج من يصارع المرض

تفيد الدّراسات الأوّليّة أنّ التّلقيح ضدّ الكورونا يُقلّل من المرض وانتشار الجائحة

تشير معلومات حديثة إلى أنّ الموادّ الّتي تُبَخّ في فتحتي الأنف يمكن أن تعيق فيروس الكورونا. في الواقع، يمكننا القوْل نّها غير ضارّة

ما هي لقاحات RNA؟ كيف تعمل؟ وما الفرق بين لقاحات شركة Pfizer و Modernera؟ كل الإجابات عن الأسئلة التي قد تشغل الكثيرين منّا في هذه الأيام

على الرغم من الترهيب، ففي الواقع العملي ليس هنالك أي دليل على أن لقاحات كورونا، أو فيروس كورونا نفسه، يسببان العقم

رغم الوعود بتطوير فحوصات سريعة بإمكانها تقديم النّتائج خلال ربع ساعة، إلّا أنّها ليست دقيقة بما فيه الكفاية، أو أنّها لم تثبت نجاعتها بعد.

تدور علامات استفهامٍ عديدة حولّ التّطعيم الّذي طوّرته شركة Astrazeneca، جرّاء تغيير غير مخطّط له في بروتوكول البحث ونجاعته المنخفضة مقارنة بنجاعة تطعيمات الشّركات المنافسات

تبيّن أنّ وسائل الوقاية ضدّ COVID-19 قد أدّت، أيضًا، إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا في الفصول الباردة في النّصف الجنوبيّ من الكرة الأرضيّة. نأمل أن يحدث هذا ببلادنا أيضًا!

قد تحسن الفحوص ذات النوعية الجديدة القدرةَ على تحديد المصابين بالفيروس بشكل ملحوظ، وتغير بالتالي قواعد اللعبة

أثبتت الدّراسات أنّ مستوى الفيتامين D في دم مرضى COVID-19 منخفض، ولكن، حتّى الآن، لا يوجد أيّ دليل مقنع بأنّه يساهم في وقاية الجسم ضدّ المرض.

لماذا يستغرق تطوير اللقاح سنوات عدة؟ ما الفرق بين اللقاحات الخاملة وتلك الموهنة؟ كيف تُسرِّع الهندسة الوراثية عملية تطوير اللقاحات؟ وماذا عن الأدوية؟

لماذا لا تُتاح إصابة النّاس بعدوى الكورونا، وبالتّالي حماية الفئات الأكثر عرضة للمرض من خلال ما يسمّى ب”مناعة القطيع”؟ نظريًّا تبدو هذه الفكرة جيّدة – إلّا أنّها في الواقع قد تكون وصفة للمصائب.

هل يتغيّر فيروس الكورونا بوتيرة مشابهة لفيروسات الإنفلونزا؟ ما الّذي يؤثّر على وتيرة التّغيير؟

قصة نجاح تايوان، التأخير المصيري في إيطاليا، مراهنة البريطانيين والجهد العالمي لمنع الانتشار الأُسّي للفيروس. كيف نمنع الوباء من التسبب في انهيار الأنظمة الصحية؟

كيف نتجنّب العدوى من فيروس الكورونا؟ كيف نعرف إن أُصِبنا بالفيروس؟ وماذا يتوجّب علينا أن نفعل في هذه الحال؟ هل سيتمّ إنتاج لقاح وقائيّ في الوقت القريب؟ هل توجد فائدة من اتّباع التّعليمات؟