قد يُشعل فينا الدّمج بين زيادة الإثارة الجسديّة وبين الإشارات المُهدّئة من الدّماغ شعورًا بالمتعة والإثارة – كما يحدث في أفلام الرّعب والرّياضات المتطرّفة الخطِرة
تجري دراسة مرض الرّبو منذ عقود من الزّمن. يتمكّن معظم مرضى الرّبو من عيش نمط حياة طبيعيّ بفضل الأدوية، على الرّغم من أنّ آليّات المرض ليست واضحة تمامًا.