على الرّغم من وجود لقاحات فعّالة، لا يزال السّعال الدّيكيّ يعرّض حياة الأطفال غير المطعّمين للخطر – بما في ذلك ثلاثة قضوا مؤخّرًا بسبب المرض في تفشّي المرض الحاليّ في البلاد
إلى جانب مذاقه الحُلو والدّقيق، والرّوائع الطّبّيّة المَنسوبة إليه، فإنّ للتّابل المَرغوب تاريخًا من التّسمّمات بسبب جرعات زائدة، وحروب دمويّة للسّيطرة عليه.