الرئيسيّة نقرأ ونشاهد تحيّزات
لا تحظى النّساء، بخصائصهنّ الفريدة، بتمثيلٍ متساوٍ في أبحاث صحّة الدّماغ. لماذا لا يكفي أن يُقتصَر البحث على الرِّجال فقط؟
لا شك أنّ الإنجازات التّكنولوجيّة الجديدة ستغيّر وجه البحث العلميّ. يشير مقال جديد إلى ثلاثة إخفاقات يجب الالتفات إليها