وجدت دراسة أنّ الموادّ الّتي يفرزها الجسم تؤثّر على المُستقبلات لدى الذكور والإناث بصورةٍ مختلفة، ورّبما تؤثِّر على الطّريقة الّتي تُفسِّر بها أدمغتهم التحفيز كشيء مؤلم.
منذ فجر التّاريخ، مارس البشر العلاقات الجنسيّة، أنجبوا أطفالًا، وحاولوا الفصل بين هذين النّشاطين المهمّين. حول الواقي الذّكريّ، حبوب منع الحمل، ووسائل منع الحمل الأخرى، ومستقبل وسائل منع الحمل