الرئيسيّة نقرأ ونشاهد الرنين المغناطيسي
بدأ كفكرة فاشلة لطالب جامعي شاب، وتطوّر ليصبح مقدارًا هامًّا وعمليًّا في ميكانيكا الكم
لفهم عمل دماغنا، ليس كافيًا أن نحلّل مبناه – إنّما يجب أيضًا أن نشاهده أثناء نشاطه، ولتحقيق هذه الغاية طوّرت تقنيّة fMRI: تقنيّة التّصوير بالرّنين المغناطيسيّ الوظيفيّ