الرئيسيّة نقرأ ونشاهد الجدول الدّوريّ للعناصر
يتعذّر على الفيزياء النّظريّة، الّتي تستعيد الماضي حتّى الانفجار العظيم، تفسير الكمّيّة الّتي تمّ قياسها فعليًّا من الفِلزّ الخفيف (اللّيثيوم). قد يقودنا فكُّ كنه هذا الفارق إلى التّعرّف على أمور جديدة عن الكون
مرّ فهم الإنسان لظاهرة النّار من قديم الزمان حتّى يومنا هذا بتقلّبات كثيرة.