الرئيسيّة نقرأ ونشاهد التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي
بعكس ما قد يخبرنا به حدسُنا، اتّضح أنّ هنالك أشخاصًا يتمتّعون بقدرةٍ أدائيّةٍ لا بأس بها على الرّغم من أنّه ينقصهم نصفٌ كاملٌ من الدّماغ