الرئيسيّة نقرأ ونشاهد الإجهاد النفسي (التوتر)
على مدار سنواتٍ عديدةٍ، تأسّست العلاجات دون مراعاة للاختلافات الفسيولوجيّة بين الجنسين. يكمن الحلّ في الطبّ “الواعي” للتفاوت الجنسيّ