وجدت دراسة أنّ الموادّ الّتي يفرزها الجسم تؤثّر على المُستقبلات لدى الذكور والإناث بصورةٍ مختلفة، ورّبما تؤثِّر على الطّريقة الّتي تُفسِّر بها أدمغتهم التحفيز كشيء مؤلم.
وفقًا للاعتقاد السائد، ينتج ألم العضلات المتأخّر بعد التمرين بسبب تراكم حمض اللاكتيك، لكنّ هذه الفرضيّة خاطئة: السبب الرئيس هو تمزّقات صغيرة في العضلات