هل المتحوّر الجديد لفيروس كورونا أكثر عدوى؟ وهل يصيب المُطعَّمين والمتعافين أيضًا؟ ما هي شدّة المرض الّتي يسبّبها؟ في الوقت الحالي لا يمكننا إلّا التكّهُن!
ما هي مخاطرُ مرضِ COVID-19 على النّساءِ الحواملِ وأجنّتهنّ؟ هل يمكن للفيروس أن ينتقلَ عبرَ المشيمةِ أو الرّضاعة؟ الأبحاثُ الأولى الّتي أُجريت حول الموضوع صغيرٌةٌ جدًّا، لكنَّ معظمَها مشجّع.
وفقًا للتّوقّعات: اِنخفاض في عدد حالات الإنفلونزا بفضل الكورونا
تبيّن أنّ وسائل الوقاية ضدّ COVID-19 قد أدّت، أيضًا، إلى انخفاض انتشار الإنفلونزا في الفصول الباردة في النّصف الجنوبيّ من الكرة الأرضيّة. نأمل أن يحدث هذا ببلادنا أيضًا!
لماذا لا تُتاح إصابة النّاس بعدوى الكورونا، وبالتّالي حماية الفئات الأكثر عرضة للمرض من خلال ما يسمّى ب”مناعة القطيع”؟ نظريًّا تبدو هذه الفكرة جيّدة – إلّا أنّها في الواقع قد تكون وصفة للمصائب.
قصة نجاح تايوان، التأخير المصيري في إيطاليا، مراهنة البريطانيين والجهد العالمي لمنع الانتشار الأُسّي للفيروس. كيف نمنع الوباء من التسبب في انهيار الأنظمة الصحية؟
كيف نتجنّب العدوى من فيروس الكورونا؟ كيف نعرف إن أُصِبنا بالفيروس؟ وماذا يتوجّب علينا أن نفعل في هذه الحال؟ هل سيتمّ إنتاج لقاح وقائيّ في الوقت القريب؟ هل توجد فائدة من اتّباع التّعليمات؟