فلان “لسانه مربوط” تبدو استعارة لغويّة لأول وهلة، لكنّها فعليًّا حالة مرضيّة تؤثّر على مجالات حياتيّة عديدة. إذًا، كيف يمكن تشخيصها، وهل هناك حاجة لتدخّل طبّيّ؟

كيف يصبح الحليب جبنة طريّة، ما هو الفرق بين أنواع الأجبان، وما هو مصدر الدّهون في الأجبان الدّسمة؟

متلك دماغنا آليّة فعّالة بشكل مذهل للتّعرّف على الوجوه. تحديدًا بسبب ذلك يمكننا رباكه بسهولة، لو عرفنا كيفيّة ذلك!

بعد عشرين عامًا من تطوير السجائر الإلكترونيّة، بدأت عواقبها الصحيّة الفوريّة بالظهور

نحن نرى في صفة الكَسَل عيبًا، مع ذلك، قد يعود بقاء حيوان الكسل على قيد الحياة إلى نمط حياته الكسول بالذات

إلى جانب مذاقه الحُلو والدّقيق، والرّوائع الطّبّيّة المَنسوبة إليه، فإنّ للتّابل المَرغوب تاريخًا من التّسمّمات بسبب جرعات زائدة، وحروب دمويّة للسّيطرة عليه.

هل نتقدّم في السنّ بشكل أسرع أم أبطأ عندما نعيش على قمّة جبل مرتفع؟ وما علاقة ذلك بأجهزة الملاحة الحديثة؟

لماذا طوّرت بعض الحيوانات أدمغة أكبر من غيرها؟ بسبب رعاية الأهل واهتمامهم

لماذا نستيقظ في الصّباح مع رائحة فم كريهة؟

هل تتجلّى الحقيقة من خلال العيون؟ أم من خلال طريقة الحديث أو حركات الوجه؟ يتّضح أنّنا غير متفوّقين في كشف متى يتمّ خداعنا

يكشف لنا العلم أنّه من خلال الإدارة السليمة يُمكننا تقليل ضرر الاحتباس الحراريّ العالميّ بشكل كبير. بعض الخطوات المطروحة تعتمد علينا كأفراد. الكرة الآنَ في ملعبنا!

أظهرت دراسة ما أنّ هُناك تغيّرات في مستويات الهرمونات وفي بُنية دماغ المرأة الحامل، والّتي من المحتمل أن تكون مرتبطة بتعزيز إدراكها الذّاتيّ وعلاقتها مع الطّفل

لا يشرح العلم كيفيّة اختيار ألذّ بطيخ فقط، وإنّما يفسّر أيضًا مصدر لونه الأحمر الفاتح

فحصت دراسة جديدة كيف تؤثّر الابتسامة المصطنعة في الشعور العاطفيّ عند الإنسان، وذلك في محاولة لاستعادة تجربة علميّة معروفة أجريت قبل ثلاثة عقود وتبيّن فيها أنّ الابتسامة المصطنعة من شأنها أن تزيد من الشعور بالفرح.

يعاني الأشخاص المصابين بالمهق من الأفكار المُسبَقة- فقط لكونهم يعانون من النقص في مادّة صبغيّة مهمّة

أفادت دراسة بأنّ التلوّث الضوئيّ في جميع أنحاء العالم يضرّ بالفَلَك ويؤثّر في عمل معظم المراصد الفلكيّة الكبيرة

كان الكفاح من أجل المساواة بين الجنسين في الفضاء طويلًا وصعبًا، وهذه هي قصّة الشخصيّات الرئيسة الّتي ساهمت فيه

نحن نعيشُ على الكرة الأرضيّة، لكنّنا تخيّلناها بواسطة خطوط مستقيمة: خطوط الطول، وخطوط العرض وخطّ الاستواء. فكيف يتوافق ذلك رياضيًّا؟