حلّ ألبرت أينشتاين، خلال عشر سنوات من بداية القرن العشرين الميلاديّ، سؤالًا أهمّه منذ صِغره، ومن خلاله غيّر الانطباع السّائد عن الكونِ، وقدّمَ للعالمِ نظريّة النّسبيّة الخاصّة والعامّة
الثّقوبُ السَّوداءُ هِي إحدى الظّواهر الغريبة، لكنّها ممتعةٌ في الفيزياء الفَلَكيّة. يدورُ الحديثُ عَن ظاهرةٍ اعتُبِرَت حتّى قبل عشراتِ السِّنين أمرًا نظريًّا فقط،