الرئيسيّة نقرأ ونشاهد بيت الحكمة
أكثر من سبع مئة وأربعة وستّين عامًا مضت على خراب بيت الحكمة الذي كان رمزًا لِذروة الازدهار العلميّ في بغداد في عصر الإسلام الذَهبيّ
يستحيل الحديث عن الفكر الرّياضيّ في أيّامنا دون التّطرّق إلى المساهمة الّتي قام بها محمد الخوارزميّ في القرن التّاسع للميلاد
عرفه البابليّون بالقيمة فقط، ولم يجد الرّومانيّون من استخدامه فائدة، لكن الهنود بالذّات نجحوا في ذلك وأكمل المسلمون العمل. الصّفر هو الرّقم الوحيد الّذي له تاريخه الخاصّ