الرئيسيّة نقرأ ونشاهد الجهاز الودّي
قد يُشعل فينا الدّمج بين زيادة الإثارة الجسديّة وبين الإشارات المُهدّئة من الدّماغ شعورًا بالمتعة والإثارة – كما يحدث في أفلام الرّعب والرّياضات المتطرّفة الخطِرة
هل تتجلّى الحقيقة من خلال العيون؟ أم من خلال طريقة الحديث أو حركات الوجه؟ يتّضح أنّنا غير متفوّقين في كشف متى يتمّ خداعنا
يؤدّي الشخير إلى اعتلال حادّ في جودة الحياة. الحلول القائمة حاليًّا هي جزئيّة فقط