يُعدّ قرار منظّمة الصّحّة العالميّة بتصنيف التّلك (الطّلْق) ضمن الموادّ الّتي يُشتبه بشكل معقول في أنّها مسبّبة للسّرطان قرارًا مثيرًا للجدل. كيف تحّدد المنظّمة ما إذا كانت موادّ معيّنة قد تسبّب السّرطان؟
أعلنت منظّمة الصّحّة العالميّة أن تفشّي المرض في أفريقيا يشكّل حالة طوارئ صحّيّة عامّة تثير قلقًا دوليًّا. وفي الوقت نفسه، تمّ اكتشاف أوّل حالة إصابة بهذا الفيروس في أوروبا
تنثر الإعلانات على الشبكة مديحها على ملصقات القدم التي “تزيل السموم من الجسم”، لكن ليس هناك أيّ أساس علميّ لطرق “إزالة السموم”: فهي غير مفيدة وقد تكون ضارّة.
“الجائحة المعلوماتيّة”: الوباء الخطير الّذي لم يُطوَّر تطعيم ضدّه
تفشّي وباء الكورونا هذه السّنة كان مصحوبًا بتفشٍّ لوباء شديد آخر وهو وباء المعلومات الكاذبة والمزوّرة، والّذي انتشر ليس فقط من خلال شبكات التّواصل الاجتماعيّ، إنّما أيضًا من خلال وسائل الإعلام ورجال السّياسة.
لماذا لا تُتاح إصابة النّاس بعدوى الكورونا، وبالتّالي حماية الفئات الأكثر عرضة للمرض من خلال ما يسمّى ب”مناعة القطيع”؟ نظريًّا تبدو هذه الفكرة جيّدة – إلّا أنّها في الواقع قد تكون وصفة للمصائب.