تجري دراسة مرض الرّبو منذ عقود من الزّمن. يتمكّن معظم مرضى الرّبو من عيش نمط حياة طبيعيّ بفضل الأدوية، على الرّغم من أنّ آليّات المرض ليست واضحة تمامًا.
لقد تحوّلت اللّقاحات ضدّ السّرطان على مرّ السّنين، من فكرة مستحيلة إلى طريقة تساعد في تعليم الجهاز المناعيّ في التّعرّف إلى الخلايا الخبيثة والقضاء عليها
يظنّ الجميع بأن البرد يسبب لنا المرض، وغالبيتنا أيضًا متأكدون من خصوصيَّة وتفرّد رقائق الثلج، لكننا في كل مرَّة نتردَّد من جديد هل نركض مسرعين تحت المطر أم نستمرُّ ببساطة بالمشي. ماذا يقول العلم؟