لكبح أزمة المناخ، تقع على عاتق البشريّة بأسرها أن تعترف بمسؤوليّتنا تجاه الوضع الرّاهن وبواجبنا في تصحيح أخطائنا بطريقة حازمة وعادلة. لقد أخطأنا بحقّ البيئة.
الوضع المُقلِق الّذي آلت إليه الطّبيعة: ماذا يحدث في بيئتنا؟
تسبّب بنو البشر في انقراض %12 من أنواع الطّيور في العالم، وفقًا لما أشارت إليه التّقديرات الأخيرة، وأشارت التّقديرات أيضًا إلى استمرار تدهور وضع الطّبيعة في البلاد. توجد، على الرّغم من ذلك، فسحة من التّفاؤل، إذا مددنا جميعًا يد العون.
يكشف لنا العلم أنّه من خلال الإدارة السليمة يُمكننا تقليل ضرر الاحتباس الحراريّ العالميّ بشكل كبير. بعض الخطوات المطروحة تعتمد علينا كأفراد. الكرة الآنَ في ملعبنا!
تقدّمٌ لافِت نحو الاندماج النّوويّ الخاضع للرّقابة
باحثون من الولايات المتّحدة الأمريكيّة يُجرون لأوّل مرّةٍ اندماجًا مُتحكَّمًا يُنتج فيه طاقةً أكثر ممّا يستهلكه، لكنّ الطّريق إلى كهرباء رخيصة ومتوفّرة وصديقة للبيئة ما زالت طويلة
كشفَت دراسة حديثة عن الوقت القصير الّذي يمرّ منذ تعدين المعادن الهامّة لاستخدامنا وإنتاجها ولغاية خروجها من نطاق. تعرض الدراسة، كذلك، كيفيّة استنفاد البشريّةِ مواردَها المعدنيّة
ستُحدّد انبعاثات غازات الدّفيئة في السنوات القادمة وتيرة الاحتباس الحراريّ للكرة الأرضيّة وارتفاع مستوى سطح البحر وحجم الكوارث الطّبيعيّة في المئة وفي الألف سنة القادمة
مع بداية العام الدراسيّ، طُلِبَ من الطلّاب الإسرائيليّين القيام باختبار المستضدّات (Antigens) في بيوتهم. ما الذي تفحصه هذه الاختبارات تحديدًا – وما مدى موثوقيّتها؟
على الرّغم من الأجواء الرّومانسيّة الّتي تضيفها النّار المشتعلة في المدفأة في صالون المنزل، فإنّ حرق الأخشاب أو الفحم يعدّ من بين أكثر طرق التّدفئة ضررًا: للصّحّة والبيئة