أصبحت عمليّات تصحيح الرّؤية، والمعروفة باسم “العمليّات الجراحيّة لإزالة النّظّارات”، أكثر شيوعًا اليوم. ماذا يحدث في مثل هذه العمليّات الجراحيّة، ولمن هي مناسبة؟ وما هي المخاطر التّي تنطوي عليها؟
إلى جانب مذاقه الحُلو والدّقيق، والرّوائع الطّبّيّة المَنسوبة إليه، فإنّ للتّابل المَرغوب تاريخًا من التّسمّمات بسبب جرعات زائدة، وحروب دمويّة للسّيطرة عليه.
وفقًا للاعتقاد السائد، ينتج ألم العضلات المتأخّر بعد التمرين بسبب تراكم حمض اللاكتيك، لكنّ هذه الفرضيّة خاطئة: السبب الرئيس هو تمزّقات صغيرة في العضلات