هل للشّمس ساعة داخليّة؟ حتّى وإن بدت لنا الشّمس دائمًا كما هي، فقد رُصدت فيها بقع تتغيّر في حجمها منذ القرن الثّامن عشر. دفع الفضولُ العلميُّ لفهم هذا التّغيّر العلماءَ في رحلة مثيرة كشفت عن دورات نشاط الشّمس وتفاعلها مع الكواكب.
هناك ثلاثة عوامل رئيسة لديها صلة في معطيات سجلّات الحرارة الّتي تمّ تحطيمها مرّة أخرى هذا العام: النشاط البشريّ، بنية القارّات وظاهرة النينيو. العامل الأوّل فقط هو تحت سيطرتنا.
أشارت دراسة جديدة إلى أنّ المعدّل اليوميّ لِدرجة الحرارة في منطقة جبال الإيفرست لا يتغيّر، وعلى الرغم من ذلك فإنّ الكتل الجليديّة عليها آخذة بالذوبان بسبب الرياح
أقلّ من درجتين مئويّتين (سيلزيوس) هو الغاية المنشودة بمعدّل الارتفاع في درجة حرارة الكرة الأرضيّة، التي تمّ تحديدها ضمن مساعي مكافحة احترار الأرض. ما هو مصدر هذا الرقم، درجتان؟