هناك ثلاثة عوامل رئيسة لديها صلة في معطيات سجلّات الحرارة الّتي تمّ تحطيمها مرّة أخرى هذا العام: النشاط البشريّ، بنية القارّات وظاهرة النينيو. العامل الأوّل فقط هو تحت سيطرتنا.
لقد أدّى التنسيق الدقيق للموادّ الطاردة للماء، إلى جانب النسج الواسع واستغلال قوّة الشعيرات الدمويّة، إلى تحسين تجربة الكثير من الرياضيّين. العلم من وراء الملابس الماصّة أو الطاردة للعرق “Dri-Fit”
تُعدّ المناديل الرطبة نعمةً حقيقيّةً للأهل الجدد. لكن، هل تشكّل الموادّ المستخدمة في تنظيفها وتعقيمها خطرًا على الصحة، أم يمكننا الاعتماد عليها دون قلق؟ لن نطيل عليكم: لا توجد بالفعل أيّة خطورة.
نُبصر ونحن عميان، ونتذكّر عند النسيان: لغز العقل الباطن
على الرغم من أنّ نظريّة فرويد حول وجود ذكريات اللّاوعي لم تكن معتمدة على أدلّة علميّة، إلّا أنّ نتائج أبحاث الدماغ تشير إلى ظواهر يمكن تفسيرها بطريقة مماثلة
قبل 25 عامًا، اكتشف عالمان نفسيّان من الولايات المتّحدة الأميركيّة ظاهرةً مُحيّرة: كلّما قلّت المعرفة وقلّ الفهم عند الأشخاص، كلّما بالغوا في تقدير المعرفة الّتي يمتلكونها. اليوم، يُطلَق على هذه الظّاهرة باسميهما- تأثير دانينغ-كروجر.
يُطلب في العادة من المرضى إكمال العلاج بالمضادّات الحيويّة حتّى آخر جرعة، بغضّ النظر عن الأعراض. هل من المهمّ دائمًا الانتهاء من تناول المضادّات الحيويّة أم أنّ هناك خيارات أفضل؟
على الرّغم من وجود لقاحات فعّالة، لا يزال السّعال الدّيكيّ يعرّض حياة الأطفال غير المطعّمين للخطر – بما في ذلك ثلاثة قضوا مؤخّرًا بسبب المرض في تفشّي المرض الحاليّ في البلاد
بمنأًى عن التقييدات العقائديّة والمجتمعيّة، يختار الكثيرون تزيين أجسادهم بنقوش الوشم. لكن ماذا يحدث للجسم عند نقش الوشم؟ وهل يشكّل ذلك خطرًا؟ وكيف يتفاعل جهاز المناعة؟
مع اتّساع نطاق استخدام الأدوية المضادّة للسّمنة، يزداد القلق أيضًا لدى من توقّفوا عن استخدامها. لماذا يتوقّف الأشخاص عن تناول الأدوية، وماذا يحدث لوزنهم بعد التّوقّف عن العلاج؟