هل سيصبح بالإمكان تصنيع بطّاريّات فعّالة رخيصة ونظيفة من عنصر الصّوديوم الموجود في ملح الطّعام؟ قد يصبح ذلك ممكنًا بالفعل، على ضوء الحلّ الّذي وجده عدد من الباحثين
تستمرّ الإنفلونزا بحصد أرواح المرضى في البلاد كما تُوفّي في الولايات المتّحدة شخص بسبب إنفلونزا الطّيور، وفي فرنسا تمّ اكتشاف مريض أُصيب بجدريّ القرود، رغم أنّه لم يغادر حدود البلاد.
واحدة من الصّعوبات الّتي تواجه فكرة السّكن في المريخ هي درجة الحرارة المنخفضة السّائدة هُناك. تقترح دراسة جديدة إلى حلّ المشكلة بمساعدة… ظاهرة الاحتباس الحراريّ
كشفت دراستان نُشرتا مؤخّرًا أنّ برنامج التّطعيم العالميّ وجهاز التّطعيم في الولايات المتّحدة الأمريكيّة أنقذتا، في العقود الأخيرة، حياة الملايين من النّاس ومنعت الأمراض والمعاناة
على الرّغم من الآراء المسبقة الّتي تدور حول مهنة مساعِدات الولادة، تُشير الدّراسات إلى أنّ الخدمات الّلاتي يقدّمنها تُساهم بشكلٍ حقيقيّ، ليس في تحسين تجربة الولادة فحسب؛ وإنّما أيضًا في الوقاية من المضاعفات والعمليّات القيصريّة.
تُعتبر نظريّة تشارلز داروين (Charles Darwin) في الانتقاء الطّبيعيّ وأصل الأنواع واحدة من أكثر الإسهامات ابتكارًا وأهمّيّة في العلوم الحديثة. ومع ذلك، عندما نصّها أوّل مرّة عام 1859، أثارت ضجّة في المجتمع العلميّ ورُفِضت حتّى من قبل أولئك الّذين قبلوا الفكرة العامّة للنّشوء والتّطوّر. حتّى اليوم هناك من يعارضها. لماذا أزعجت النّظريّة معاصريها كثيرًا؟ ولماذا لا تزال تثير المعارضة حتّى اليوم؟
لفهم عمل دماغنا، ليس كافيًا أن نحلّل مبناه – إنّما يجب أيضًا أن نشاهده أثناء نشاطه، ولتحقيق هذه الغاية طوّرت تقنيّة fMRI: تقنيّة التّصوير بالرّنين المغناطيسيّ الوظيفيّ
أحدثت العديد من التّطوّرات التّدريجيّة في برامج الدّردشة الآليّة ثورةً في العديد من مجالات حياتنا في السّنوات الأخيرة، بدءًا من الشّبكات العصبيّة، العلاج النّفسيّ، النّقانق (على سبيل المثال)، الشّطرنج وحتّى جائزة نوبل في الفيزياء
فيروسات الورم الحليمي (Papilloma) في محاربة سرطان الجلد
أوضحت دراسة جديدة أنّ فيروسات الورم الحليمي (Papilloma) الّتي تعيش على سطح الجلد تساعد جهاز المناعة على تحديد موقع الخلايا ما قبل السّرطانية، والقضاء عليها
دراسة جديدة تسلّط الضّوء على الآليّات الّتي تتبنّاها المشطيّات (كائنات لا فقاريّة هلاميّة) لتجنّب الانسحاق/التّهشّم تحت الضّغوط الهائلة الّتي تميّز أعماق البحار
يتعذّر على الفيزياء النّظريّة، الّتي تستعيد الماضي حتّى الانفجار العظيم، تفسير الكمّيّة الّتي تمّ قياسها فعليًّا من الفِلزّ الخفيف (اللّيثيوم). قد يقودنا فكُّ كنه هذا الفارق إلى التّعرّف على أمور جديدة عن الكون